-
كيف يمكنك تشجيع مراهق؟
سنين المراهقة قد تكون من أصعب السنين على الوالدين و الأطفال. المراهق يتعلم ان يكتشف العالم الجديد، و يمر ببطء على الجسر الذي يصل الطفولة بالرشد، متعلما خلالذلك أن يتقبل المسؤليات الجديدة كالسواقة و العمل، و اتخاذ قرارات حياتية كبيرة كالذهاب الى الكلية و الدراسة. كوالد قد يكون هذا الوقت المناسب لتشجعه، فيما نتعلم أن نعطيهم مسؤليات أكثر
-
.كيف تشجع طفلك: يوجد تطبيق لذلك
تشجيع بسيط يمكن أن يكون له تأثير قوي. على سبيل المثل عندما تقوم بإرسال “عمل رائع” الى طفلك، أو كلمة شكر صغيرة الى صديقك الذي ساعدك في متابعة أطفالك الليلة الماضية، سيركيل كير هنا ليسهل عليكم التواصل و مساعدة بعضكم البعض. .شبكات التواصل الاجتماعي الأن هي غلاف سئ بسبب كل السلبيات التي توجد فيها. الناس يصوبون أصابع الإتهام نحو كل من يتحدث عن أي موضوع مثل السياسة. كثير من الناس يخرجون من شبكات التواصل الاجتماعي شاعرين بضغط و إرهاق أكثر من ما كانوا قبل دخولهم.
-
التحفيز- ماذا يعني؟
الجميع يعانون ليجدوا الحافزفي فترة من فترات حياتهم، سواء كان حافز للالتزام بالدايت، و للبدء برياضة جديدة. الحافز لإنهاء رواية طويلة، أو حتى الحافز لممارسة هوايتك. أحيانا تفتقد حتى الحافز للنهوض من على السرير في الصباح، كلنا نحتاج الى التشجيع في الأوقات الجيدة و الأوقات السيئة. الأمر نفسه موجود عند التحدث عن التقدير. الناس يريدون و يحتاجون أن يشعروا بالتقدير. سهل أن تظهر تقديرك و شكرك للخدمات الكبيرة، و لكن ماذا عن الأشياء البسيطة؟ تضيع الأفعال الصغيرة في انشغالات اليوم، و ننسى أن تشكر من حولنا على خدماتهم البسيطة مثل تحضير كوب قهوة، أو غسيل الأطباق. بعض الأوقات تحتاج الزوجة أو الزوج للشعور بالتقدير على التضحيات التي قام بها كل منهما للعائلة. كلمة شكر من القلب يمكنها أن تأخذ أرهاق زوج و تعطيه حافز لليوم التالي و دفعة للأمام.